الحاجات اللى تحبها الزوجة فى زوجها




"أكثر ما تحبه النساء من أزواجهن" وبنفس تعبيراتهن:


" أكثر ما أحب فى زوجى هى الطريقة التى يحب بها أطفاله. كم أحب كيف يذهب لتقبيلهم وهم غارقين فى النوم قبل أن ينام. أحب عندما يدافع عنهم عندما أبالغ فى مطالبى منهم. أحب الطريقة التى يعلمهم بها شىء جديد. فأنا أنظر لطريقة تعامله وأعشق أكثر أهم إثنين فى العالم وأحبه أكثر لذلك".
"عندما يحاول أن يصلح بيننا بعد مشاجرة أو مناقشة. وبالطبع عندما يساعدنى دون أن أطلب المساعدة."
"يكون من الرائع عندما يساعدنى فى أعمال المنزل. أنا أعلم أن هذا لا يحدث كثيراً ولكن عندما يفعلها فأنا أقدره جداً"
"هو متفهم تماماً كم أنا مجنونة ومتقلبة، لذا فهو يعلم جيداً كيف يعاملنى"
" يقضي وقتاً جيداً مع الأطفال ويشارك دائماً فى ما يخص حياتهم. ولا يزال يحب قضاء بعض الوقت معى بمفردنا"
"إلتزامه برفاهية الأسرة من جميع الجوانب"
"أشياء من قبيل طلب الدواء من الصيدلية عندما أكون مريضة وإجبارى على تناوله. هو أيضاً محب وحنون لأطفالنا "
" دائماً ما يبدى الإهتمام بما أهتم أنا به. يساعد فى الأعمال التى تخص المنزل والأبناء. يبدى الإطراء على مظهري والطعام الذى أطبخه... إلخ. لدينا حوار يومي فى ما لا يخص العمل. فهو يظهر اهتمامه.
"هو مساعد، متفاهم، ومضحى"
"كريم و طيب القلب"
"صبور وليس صعب المراس"
" أنا حقاً أقدره عندما يذهب لإلقاء القمامة، عندما يتصل فى منتصف اليوم للسؤال عنى، عندما يصطحب الأطفال للخارج ليوم كامل حتى استمتع بقدراً من الراحة، و لكن بلى هو ليس بملاك.
" كم أعشق عندما يعود من العمل باكراً فقط ليخبرنى أنه مشتاق للبيت وأنه يريد البقاء معى والأولاد لقضاء وقتاً جيداً معنا (دون مباراة كرة قدم ليشاهدها أو ألعاب على جهاز الأى باد) أيضاً عندما يكون ذاهباً فى رحلة عمل ويفاجئنى بالحجز لى لأرافقه فى نفس الرحلة.
"المرونة والتقدير"
" كيف يحاول جاهداً تغيير أحد سلوكياته التي تضايقني حتى إذا اضطر لإخفاء المجهود الذى يبذله من أجل ذلك"
"وجوده دائماً إلى جوارى"
"رائع فى الفراش"
" أقدره جداً عندما يتحدث إلي بنبرة صوت طبيعية دون صياح، وعندما يساعدني فى أعمال المنزل"
" مراعى، وفَىْ ويمكن الإعتماد عليه"
"يؤازرنى عندما أحتاج إليه على الصعيد العاطفى أو المهنى وحتى فى أشياء مثل التسوق، فقدان الوزن، واستعادة ثقتى بنفسى...الخ"
"خفة ظله"
أما عنى، فأكثر ما أحب وأقدر فى زوجى أنه رجل عائلة وهو دائماً بجانبي بحب ورعاية.

0 التعليقات:

إرسال تعليق